نخالة: نؤيد المصالحة ولكن لدينا شكوك كونها تحصل بموافقة امريكية إسرائيلية .. وحماس تقدمت خطوات

0

 

بيروت: قال نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين زياد نخالة إن “التزامنا بالقضية الفلسطينية وبالمقاومة كالتزامنا بالدين والصلاة”، مشيراً إلى إيمانهم “بفلسطين من النهر إلى البحر”.
*
وأبرز ما جاء خلال لقاء نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين الأستاذ زياد النخالة خلال برنامج حوار الساعة عبر قناة الميادين الفضائية 😗

النخالة : نؤمن بفلسطين من النهر إلى البحر.

النخالة : الثابت في رؤية الجهاد هو المقاومة والتحرير.

النخالة : برنامج العمل المرحلي احتيال على الشعب الفلسطيني وحدود 67 زائفة.

النخالة : التزامنا بالقضية الفلسطينية وبالمقاومة كالتزامنا بالدين والصلاة.

النخالة : حركة الجهاد الإسلامي منتشرة في كل فلسطين.

النخالة : لدى قوى المقاومة كل الإمكانات وعشرات الآلاف من المقاتلين.

النخالة : سرايا القدس كانت حاضرة في مواجهة كل اعتداءات الإحتلال المتكررة.

النخالة : حركة الجهاد الإسلامي اليوم إزدادت منعة وقوة تحت قيادة الدكتور رمضان عبدالله شلح وهذا ما عرضه للملاحقة.

النخالة : نحن نؤيد المصالحة ولكن لدينا شكوكنا كونها تحصل بموافقة أمريكية وإسرائيلية.

النخالة : حماس تقدمت بعدة خطوات باتجاه المصالحة على عكس السلطة.

النخالة : سلاح المقاومة هو خارج المساومة وليس مطروحا للنقاش.

النخالة : لا يجوز لأي أحد أن يتنازل عن أي حق فلسطيني تحت أي ظرف.

النخالة : مصر هي العمق القومي والإستراتيجي لفلسطين ودورها في المصالحة محمود.

النخالة : أكدنا للإخوة المصريين أن لا علاقة لحماس بدعم إرهابيي سيناء.

النخالة : القضية الفلسطينية أكثر قضية عادلة في التاريخ وعدم التنازل من ثوابتنا.

النخالة : لن نشارك بأي سلطة غير متكاملة السيادة على الأرض والشعب.

النخالة : نأمل من الدول العربية أن تكون إلى جانب الشعب الفلسطيني وليس إلى جانب الإحتلال.

النخالة : خطاب السيد نصرالله الأخير غاية في الأهمية ويحمي المقاومة من الإعتداءات الإسرائيلية.

وتابع نخالة “سلاح المقاومة هو خارج المساومة وليس مطروحاً للنقاش، ولدى قوى المقاومة كلّ الإمكانات وعشرات الآلاف من المقاتلين، كما أن حركة الجهاد اليوم ازدادت منعةً وقوة تحت قيادة رمضان عبدالله شلح وهذا ما عرّضه للملاحقة”.
وأكد نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي على أنه “لا يجوز لأي أحد أن يتنازل عن أي حق فلسطيني تحت أي ظرف، فالقضية الفلسطينية أكثر قضية عادلة في التاريخ وعدم التنازل من ثوابتنا”.
وأشار في قوله إلى أن “برنامج العمل المرحلي احتيال على الشعب الفلسطيني وحدود 67 حدود زائفة”.
ووفق نخالة فإن “سرايا القدس كانت حاضرة في مواجهة كل اعتداءات الاحتلال المتكررة”.
وحول دور مصر في المصالحة الفلسطينية قال نخالة “مصر هي العمق القومي والاستراتيجي لفلسطين ودورها في المصالحة محمود، ونحن أكّدنا للأخوة المصريين أن لا علاقة لحماس بدعم إرهابيي سيناء”.
كما أكد أيضاً على أن “الجهاد لن تشارك بأي سلطة غير مكتملة السيادة على الأرض والشعب”.
وأمل نخالة من الدول العربية أن تكون إلى جانب الشعب الفلسطيني وليس إلى جانب الاحتلال.

قد يعجبك ايضا
اترك رد
آخر الأخبار