اسئلة مشروعة على اعتاب المجلس الوطني !؟ هل الدخول في المنظمة يعني الالتزام باتفاقية أوسلو والاعتراف بإسرائيل وهل ستبقى منظمة التحرير بدون تفعيل مهمَلة ومهمَشة ؟.

0

اسئلة مشروعة على اعتاب المجلس الوطني !؟ هل الدخول في المنظمة يعني الالتزام باتفاقية أوسلو والاعتراف بإسرائيل وهل ستبقى منظمة التحرير بدون تفعيل مهمَلة ومهمَشة ؟.

هل سيكون المجلس منطلقا من من بدهية كون الاحتلال الصهيوني هو العدو الأول لشعبنا وأمتنا كدولـــــة
هل مشكلة منظمة التحرير لم تعد مع الفصائل خارجها فقط هل هي أيضا مع الفصائل والأحزاب المنتمية لها وداخل البيت الفتحاوي .
هل يحق للسلطة القائمة ان تتحدث باسم منظمة التحرير الفلسطينية، وباسم كل الشعب الفلسطيني هل هذا الأمر يُفقد المنظمة حق التحدث باسمها في المفاصل والمنعطفات السياسية
لماذا من حق كل الفصائل أن تجدد مؤسساتها ومواثيقها وغير مسموح لمنظمة التحرير أن تقوم بذلك
هل عقد المجلس الوطني الفلسطيني سيكون بمشاركة كافة الفصائل الفلسطينية والتيارات الاصلاحية …؟! وهل هناك حضور لممثلي مؤتمرات فلسطينيي الشتات وأوروبا .. والتي شارك بها.. طيف من القيادات هل سيكون مجلسا وطنيا جامعا لكل القوى والفصائل وكامل الطيف الفلسطيني
إن كانت منظمة التحرير الفلسطينية ما زالت ترى نفسها ممثلا شرعيا ووحيدا للشعب الفلسطيني هل عليها أن تتوقف عن التصرف وكأنها طرف من أطراف الانقسام . وماذا يخصوص .. جبهة النضال الشعبي بسوريا وفتح الانتفاضه و تيار الاصلاح بحركة فتح هل هذا يشكل اضافة ورافعة لقيمة العدالة
هل ستفتح الملفات الشائكة، و حجم المعاناة الهائلة التي يعاني منها قطاع غزة، منها الكهرباء، والمعبر، والمساعدات الإنسانية، وإعادة الإعمار.والصحية والتعليمية للشعب
هل هناك برنامج يؤمن بالقيادة الجماعية للأطر التمثيلية لفتح ومنظمة التحرير والسلطة
لماذا جرت محاولة لعقد المجلس بمن حضر في العام 2015 بعد تقديم الرئيس وعدد من أعضاء اللجنة التنفيذية استقالتهم لضمان عقده، وهل لم تنجح جراء الخلاف الفتحاوي الداخلي
هل سيحضر الأعضاء القدامى بالمجلس ، أم سيعقد وينتهي الاجتماع بأعضاء جدد”. وماذا عن المستقلين
هل من شروط عقد المجلس الوطني شرط أن يكون عقده خطوة لتوحيد قواه على أساس برنامج جديد، وتجديد الشرعية، وإعادة بناء الحركة الوطنية، وهل ستنحصر الأهداف من عقده بهندسة مؤسسات المنظمة على مقاس شخص واحد أو فصيل واحد، وعلى البرنامج السياسي المعتمد منذ أوسلو لاستخدام المنظمة باعتبارها المنشئة للسلطة وهل انعقاد المجلس ياتي سلفا لسد أي فراغ ينشأ بغياب الرئيس
هل سيتفق الكل على رئيس الصندوق القومي الفلسطيني وهل سيكون هناك انتخاب لجنة للمتابعة لما يساهم ذلك في الرقابة وتقدم العمل الفلسطيني.
هل الإصرار على أن يعقد المجلس في رام الله وعبر الفيديوكونفرنس مع بيروت فقط يعتبر تجاهل لكل غزة التي تضم عددًا كبيرًا من أعضاء المجلس، ما يعني الإمعان في تقزيم المنظمة وتحويلها إلى مجرد فريق سياسي صغر أو مستكبر ومهجن ولن يكون الكيان الوطني الجامع والممثل الشرعي الوحيد.
هل الجهات المسؤولة إعلامياً في حال انعقد المجلس الوطني ” ستكون عبر لجنة مشتركة بما ستداولته وسائل الإعلام
كيف تكون المشاركة في السلطة والمنظمة بلا شروط وقواعد ناظمة!هل سيكون التركيز على شكل العضوية للدورة المقبلة، وهل هذا سيؤدي في نهاية المطاف إلى استبدال عدد كبير من ممثلي الفصائل خاصةً من حركة فتح،
لو تم انعقاد المجلس في منطقتين، هل سيكون التركيز والميل بشكل أساسي للجلسة التي تُعقد بالضفة المحتلة، وهل سيكون التركيز على البرنامج السياسي ام سنشهد محاولة إعادة هندسة المجلس على مقاس الضفة المحتلة، باستبدال عضويات واسعة من الفصائل والاتحادات والنقابات إضافة للأجهزة العسكرية، وبالتالي سنكون أمام تركيبة جديدة، تمثل الضفة أكثر من تمثيلها للشعب الفلسطيني بالضفة وغزة والشتات”. وهل سنكون اما تجربتين مرة اخرى
هل هُناك تخوفات من بروز اتجاهات للطعن في شرعية تمثيل المنظمة للشعب، وهل ّ ستتشكّل أجسام بديلة خاصةً بعد تجربة انعقاد المؤتمر الشعبي في اسطنبول والاتجاهات الاخرى التي تم تهميشها عن عضوية المجلس ما يتنتج لمأسسه. او تحويله جسم متوافق ينافس على تمثيل المنظمة للشعب الفلسطيني”.
هل ستكون الدورة القادمة للمجلس الوطني دورة توحيدية بعضويّة جديدة، وفقاً لانتخابات ديمقراطية أو بالتوافق حيث يتعذر إجراء الانتخابات، وأن تُعقد خارج الوطن، بعيداً عن قيود الاحتلال، كما تم التوافق عليه في لقاءات “التحضيرية” ببيروت حيث كانت بحضور السادة سليم الزعنون وفاروق القدومي
إذا لم تُشارك فصائل بحجم الجبهة الشعبية والقيادة العامة وحماس والجبهة الديمقراطية والجهاد الإسلامي، والراديكالين الفتحاويين الاصلاحيين.. والمستقلين بالخارج وقد ظهرت قوى فلسطينية جديدة بالداخل والشتات هل لا بد من مشاركتها وان لم تشارك فهل هذا سيؤدي بان تتحول المنظمة إلى ممثلة لجزءٍ من الشعب الفلسطيني فقط، لا “ممثلًا شرعياً ووحيداً”.
ان انعقد المجلس الوطني بالداخل هل سيكون نسخة مفصلة مشابهة لمؤتمر فتح السابع
ماذا بخصوص ممثلي اجنحة المقاومة … وهل سيتم تمثيل الاسرى من انفسهم ..
هل المجلس يعتبر مؤتمر وطني يمثل كل الفلسطينيين وهل هو لتجديد الشرعيات الرئاسية والبرلمانية , واللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير,وهل ستكون بعض القرارات المفصلية بالتصفيق
هل هناك برنامج لابعاد فصائل لم يعد لها وجود شعبي وفيها بعض من تم تسميتهم اعضاء باللجنة التنفيذية… خصوصا أن الغالبية العظمى من الشعب الفلسطيني غير مؤطرة رسمياً بالفصائل. كما ايضا جموع ممثلي الجاليات والمؤسسات والإتحادات والتجمعات والفعاليات والجماهير الفلسطينية في الشتات والمهجر…هل هذا يزيد من الوعي والمناعة واستنهاضاً للهمم.. بعيداً عن سياسة التهميش.. والاقصاء والوصاية والإملاء.. والتلقين
هل هناك مزاوجة للمجلس الوطني ما بين غزة والضفة وما بين داخل الوطن، ومن هم في بلدان المخيمات لبنان وسوريا والأردن و أوروبا وأميركا
هل مؤسسات المنظمة المنهكة اشبه بمؤسسات السلطة …هل بالامكان تطويرها وان يكون هناك تكامل بالادوار بين مؤسسات السلطة ومؤسسات منظمة التحرير في الداخل والخارج على حدٍ سواء ام ان المنظمة ومجلسها كأنهم “احتياط” يستخدم في عند الضرورة الخاصة، وليس الضرورة الوطنية..
هل ننتظر من اللجنة التحضيرية ان يطالبوا بإعادة الإعتبار للنخب من فلسطينيي الشتات.. لاخذ دورهم للمشاركة في تحديد وجهة البوصلة الفلسطينية.. بكل تفاصيلها التي لا نسمع عن بقاءها غير ترتيل اسمها في بعض المناسبات…!!
هل المجلس القادم سيرفض الإلغاء التجاوز والتغيب إلاقصاء التهميش المتعمد..!!
ما ذا بخصوص الفصائل المقيمين بسوريا جبهة النضال الشعبي وفتح الانتفاضه
ماذا صنع المجلس من أجل الخروج من الأزمة الخانقة التي يمر بها شعبنا في الضفة وغزة وفي مخيمات اللجوء ..؟! واللجوء
هل هناك نية لعقد انتخابات رئاسية وتشريعية وانتخابات للمجلس الوطني الفلسطيني من جديد بعيدا عن الاستنساخ …؟!
هل ستتم الدعوة لعقد المجلس الوطني الفلسطيني لتكون منظمة التحرير التي نصبوا إليها نحو التحرير والعودة.. والقدس .. فمنظمة التحرير ليس أمراً هلامياً
هل سيقر المجلس الوطني بدهية كون الاحتلال الصهيوني هو العدو الأول لشعبنا وأمتنا كدولـــــة
هل هناك ما يستوجب التأكيد على أنه لا شرعية لأي مجلس وطني سينعقد تحت برنامج اختطاف السلطة لمنظمة التحرير الفلسطينية،وهل هذا بعتبر انقلابها على منظمة التحرير و هو عملٌ باطلٌ شكلاً ومضموناً
هل اعلان انعقاد المجلس بالضفة يزيد الأمر تعقيداً وصعوبة هل بالامكان عقد جلسة للمجلس الوطني بالخارج في الجزائر او في الاردن ومصر وحتى في غزة هل كانت تجري اتصالات لتأمين انعقاده وحمايته هل هذا يتطلب المصالحة الفورية مع كل المكونات الفلسطينية دون استثناء
هل يؤجل انعقاد المجلس الوطني حتى تتم المصالحة الشاملة في المدى القريب
هل هناك من يشكك ولا يعترف بهذا الكم والنوع بالتمثيل الفلسطيني..جماهيرياً.. ومؤسساتياً .. وقوى وفعاليات فلسطينية من أبناء شعبنا .. وهل من يحترم خياراتها وتاريخها النضالي ورؤيتها.. فليقل لنا بماذا يعترف إذاً.. ومن هي مرجعيته

قد يعجبك ايضا
اترك رد
آخر الأخبار