طعنوها واستأسدوا عليها، ولكن مع سوريّة ظالِمةً أوْ مظلومةً
زهير أندراوس
كإنسانٍ، كعربيٍّ وكفلسطينيٍّ، أشعر بكثيرٍ من الازدراء والإِذلاَل والتحْقير، كلّما تعرّضت سوريّة، “قلب العروبة النابِض”، لعدوانٍ جديدٍ من كيان الاحتلال الإسرائيليّ، المدعوم كليًا من رأس الأفعى وقائِدة الإرهاب العالميّ…