سجالات حادة بين حاخامات السياسة في دولة الكيان والتقسيمٍ يفرّق اليهود مع بعضهم. “إسرائيل “لم تعد مكانًا آمنًا والهجرة المعاكسة تزداد .

سجالات حادة بين حاخامات السياسة في دولة الكيان والتقسيمٍ يفرّق اليهود مع بعضهم. “إسرائيل “لم تعد مكانًا آمنًا والهجرة المعاكسة تزداد .

عضو الكنيست عوفر كاسيف: “لابيد، غانتس، علينا أن نتحد ضد حكومة نتنياهو الفاشية التي تشكل خطراً ملموساً، سوف نتظاهر في كل مكان مع أعلام الشعب الفلسطيني المحتل، رافعين اللافتات ضد حكومة الاحتلال الدكتاتورية الفاشية“.

عضو الكنيست من حزب بن غفير “تسفيكا فوغل”: “يجب اعتقال يائير لابيد، وبيني غانتس، ويائير غولان، وموشيه يعالون الآن بتهمة خيانة الوطن، إنهم أخطر الناس ويتحدثون عن الحرب ضدنا، إنهم يعاملوننا كعدو، وهذا مبرر لاعتقالهم”.

نائب الوزير في مكتب رئيس الوزراء ألموع كوهين من حزب بن غفير: “إذا لم يتوقف لابيد وغانتس عن التحريض ضد الحكومة، والرغبة في إراقة الدماء، فسيتم اعتقالهم ويكبلوا بالأصفاد”.

يائير لابيد يهاجم حكومة نتنياهو: “هكذا تنهار الديمقراطية في يوم واحد، يقول بن غفير إنهم سيستخدمون شاحنات رش المياه ضد متظاهرينا، وعضو الكنيست فوغل يقول إنه يجب إلقاء القبض علينا أنا وغانتس ووضعنا في السجن بتهمة الخيانة، لن ندعهم يدوسوننا
نتنياهو يرد على لابيد: “صحيح لا يتم اعتقال قادة المعارضة، ولكن أيضاً لا يتم نعت وزراء الحكومة بالنازيين، ولا يتم تحريض الجمهور لتنفيذ أعمال شغب وعنف”.

لابيد يرد على نتنياهو: “يا نتنياهو، في بلد ديمقراطي لا يتم دهس الجمهور، ولا الدوس على نظام القضاء، لقد أصبحت رئيس حكومة ضعيفاً، يرتجف خوفاً من شركائه المتطرفين، إنهم لا يحسبون لك حساباً، ويقودون دولة إسرائيل إلى الانهيار”.

وزير الجيش يوآف غالانت: “أدعو الجميع، في اليمين واليسار لتهدئة الوضع، نحن ندخل منطقة خطرة جراء التصريحات، فإن دور القادة هو الحفاظ على وحدة الشعب”.

عضو الكنيست من حزب لابيد “يوراي لاهف”: “اليمين ينوي اعتقال قادة المعارضة، نتنياهو قام ببيع كل شيء حتى يهرب من المحاكمة، إنه رئيس حكومة ضعيف ومبتز، وقمعي، وتتحكم به عصابة من مؤيدي الإرهاب العنصريين الخطرين”.

الوزيرة السابقة من حزب لابيد “ميراف كوهين”: “ندعوكم للخروج في تظاهرات ضد حكومة الاستبداد التي تهدد باعتقال المعارضة وتتهمنا بالخيانة”.

الوزيرة السابقة ميراف ميخائيلي: “ندعوكم للحشد مع عائلاتكم وأطفالكم، يوم السبت في ساحة هابيما في تل أبيب، للتظاهر ضد عصابة نتنياهو التي ترهب الجمهور وتحرق المنطقة”.

بن غفير يرد على لابيد: “لا يا يائير .. تنهار الديمقراطية عندما يتمرد رؤساء الحكومات السابقون على الحكومة الحالية، ، ويريدون القيام بثورة في إسرائيل، للتظاهر والصراخ والتلويح بالشعارات النازية وأعلام المنظمات الإرهابية والتحريض على القتل، لا ولااا لذلك”.

وزير الجيش السابق موشيه يعالون يهاجم بن غفير: “الكهاني الذي أدين بدعم الإرهاب، والمعروف حاليا بوزير الأمن القومي، يستمر في ترديد الأكاذيب، البلاد في زوبعة بسبب حكومة إجرامية، فاشية، فاسدة تولت زمام الأمور، سنخرج في احتجاجات لنوقف هذا الجنون”.
دعا أعضاء كنيست من اليسار إلى عصيان مدني، بينما دعا أعضاء كنيست من اليمين إلى اعتقال قادة المعارضة بتهمة “الخيانة للوطن”.
عضو الكنيست السابق “يائير غولان” دعا في تغريدة إلى “عصيان مدني واسع النطاق”.

بعد هذه التصريحات قال عضو الكنيست عن حزب عوتسما يهوديت “تسفيكا فوغل”، في مقابلة على موقع كان ١١ العبري أنه يجب اعتقال زعيم المعارضة “يائير لابيد”، ورئيس و “بيني غانتس”، و”يائير غولان”، و”بوجي يعلون” بسبب “دعوتهم إلى حرب”.

وقال العميد “آساف اغمون” أحد منظمي التظاهرة يوم السبت: “نتنياهو وشركاؤه في الحكومة المجرمة يقضون على الديمقراطية والنظام القضائي،
الرئيس الإسرائيلي هرتسوغ يطالب السياسيين “إظهار ضبط النفس والمسؤولية”هذا وقت حساس ومتفجر في الجمهور الإسرائيلي.
يجب علينا تهدئة الروح المعنوية وخفض النيران”ليس لدينا بلد آخر”،
رئيس الحكومة الإسرائيلية السابق يائير لبيد يقول:”أنا قلق بأن ايتمار بن جفير يقربنا من إنتفاضة ثالثة”.؟؟؟..

بالعبري مترجم عينة من الآراء على منصات التواصل:
11/01/2023

الراصد للإعلام العبري