ضمن مسلسل الردة والنذالة والانحطاط والهرولة في التطبيع مع العدو الصهيوني وفي إطار التنسيق مع سلطة أوسلووأجهزتهاوعلى خطى احمد مجدلاني ونبيل شعث وغيرهم من المدافعين عن أمن الكيان الصهيوني في مؤتمرات هيرتسيليا

.
رام الله- وطن: فلسطينيون وسعوديون وعراقيون وأكرادٌ يشاركون في مؤتمر “كونغرس إسرائيل” االصهيوني” الذي يُعقَد حالياً في مدينة فرانكفورت في ألمانيا وترعاه ما تسمى وزارة شؤون القدس في حكومة الاحتلال تحت شعار “القدس مدينة تعايش وثقافة” ومن هؤلاء:
👞هاني العلمي رجل الأعمال الفلسطيني المعروف ممثلاً عن مؤسسة “جيست” القائمة في حيّ الشيخ جراح، وهي المؤسسة التي سبق أن نظمت ورشات عمل مشتركة بين إسرائيليين وفلسطينيين تحت غطاء “الريادة والـstart-up”، كما يُعرف العلمي بأنه عضو مجلس إدارة في مؤسسة إسرائيلية باسم “ماطي”، ومدير شركة “كوول نت”.
👞و محمد الدجاني المحاضر السابق في جامعة القدس – أبو ديس، والمعروف بتطبيعه وبتأسيسه جمعية باسم “وسطية”العميلة للاحتلال ، وهو الذي سبق أن اقتاد مجموعة طلبة فلسطينيين إلى “أوشفيتس” وما يطلق عليها معسكرات الإبادة في بولندا.
👞و “باسم عيد”، الذي اشتهر بمشاركته فيما عُرف بـ”منتخب الأحلام الإسرائيلي”، وهو مجموعة من المدافعين عن “إسرائيل” في العالم أمام المطالبين بمقاطعتها ومن المعارضين لحركة الـ BDS.
👞والمحاضرة والباحثة في الجامعة العبرية، البروفيسورة منى خوري – كسابري، وهي أول عربيّة تتولى منصب عمادة كلية الخدمة الاجتماعية في الجامعة العبريّة، ويُعرف عنها اهتمامها بدراسة “بواعث الأطفال المقدسيين في إلقاء الحجارة”، ضمن أهداف واضحة لتقليص هذا العمل النضالي من منطلق التعامل معـه كأزمة تستوجب علاجاً.
وسارة عيدان عارضة الأزياء العراقية وملكة جمال العراق وممثلتة في مسابقة ملكة جمال الكون لعام2017، والتي سبق أن زارت دولة الاحتلال في شهر حزيران الماضي.
👞والسعودي عبد الحميد حكيم، المدير العام لمركز الشرق الأوسط للدراسات الاستراتيجية، وعادل فيزي ممثل للحزب الديمقراطي في كردستان إيران،
👞ومحمد إحسان من جامعة كردستان،
👞وبكير شكري ممثل “لوبي كردستان-إسرائيل”، وعدد من المشاركين الأكراد من “جمعية الصداقة الكردية الإسرائيلية”.