*إشارات عن توجه “اسرائيلي” نحو التصعيد في الحرب على لبنان وسوريا..وقد يكون ما بين نيسان وأيار.*

*إشارات عن توجه “اسرائيلي” نحو التصعيد في الحرب على لبنان وسوريا..وقد يكون ما بين نيسان وأيار.*up

أشارت مصادر في المقاومة الى إنه رغم استبعاد الحرب الشاملة الكاملة، هناك توجه “اسرائيلي” نحو تصعيد قد يكون ما بين نيسان وأيار، لذلك بدأ بتكثيف عملية استهداف سورية، من مخازن أسلحة الى مطارات الى نقاط ومربعات خاصة بالمقاومة وبقوة الرضوان تحديداً مثلما حصل في حلب مؤخراً، على اعتبار أن سورية هي العمق الاستراتيجي للمقاومة، ومنها تقوم المقاومة بالتسلح والتحضير.

وهنا تكشف المصادر بالمناسبة أن المقاومة عوّضت كل ما أطلق من صواريخ وأدخلت كميات جديدة من الصواريخ والعتاد للحرب.
كذلك من الإشارات الى التصعيد بحسب المصادر سيكون تكثيف الضربات “الاسرائيلية” باتجاه منطقة القصير ومنطقة القلمون فهناك يعتقد “الاسرائيلي” ان المقاومة تُخفي مخزونها من الصواريخ الاستراتيجية بعيدة المدى، لذلك تحاول، وستحاول “اسرائيل” التمهيد للتصعيد من خلال ما تظنه عمليات إضعاف للمقاومة، وتُشير المصادر كذلك الى أن من إشارات التصعيد تكثيف عمليات التدمير على الحدود فهناك من يتحدث عن نية “اسرائيلية” بالتوغل البري بعمق 5 كيلومترات لتثبيت المنطقة العازلة.
من الأمور التي تؤشر الى اقتراب التصعيد، تكشف المصادر عن معلومات وصلت من الداخل “الاسرائيلي” تتحدث عن خطة “اسرائيلية” لإفراغ الشمال من سكانه ونقلهم الى ملاجىء جزء كبير منها سيكون في القدس، ويتم التنسيق في هذه الخطة مع رؤساء بلديات مناطق الشمال، وتم رصد الأموال لها، الى جانب إجراءات “طوارىء” في الشمال تتعلق بالكهرباء والغاز والوقود والغذاء والمستشفيات.

قد يعجبك ايضا

التعليقات مغلقة.

آخر الأخبار