أبواب المسجد الأقصى المبارك: الأبواب المفتوحة للمسجد الأقصى باب الأسباط

أبواب المسجد الأقصى المبارك: الأبواب المفتوحة للمسجد الأقصى
باب الأسباط
يعد المدخل الأساسي للمصلين، منذ أغلق الاحتلال الصهيوني باب المغاربة في السور الغربي للأقصى أمام المسلمين، وخاصة من خارج القدس، لقربه من باب الأسباط الواقع في سور المدينة المقدسة.
ولباب الأسباط اسم آخر هو باب “ستي مريم”، لقربه من كنيسة “القديسة حنة” التي هي مكان ميلاد السيدة مريم عليها السلام، وهي نفسها المدرسة الصلاحية، بحسب المعتقدات المسيحية.
باب حطة
يعد من أقدم أبواب المسجد الأقصى، ولا يعرف تاريخ محدد لبنائه، ولكنه جدد مرة في العصر الأيوبي، وأخرى في العصر العثماني.
باب الملك فيصل (العتم)
يقع هذا الباب في وسط الواجهة الشمالية للمسجد الأقصى المبارك، وتم تجديده في العصر الأيوبي 1213، في زمن الملك المعظم شرف الدين عيسى.
من أسمائه: “باب شرف الأنبياء”، و”باب الملك فيصل”، نسبة إلى فيصل ملك العراق الذي زار الأقصى، فدعاه المجلس الإسلامي الأعلى بهذا الاسم، تخليدا لذكرى تبرعه لعمارة المسجد الأقصى.
باب الغوانمة
أول أبواب السور الغربي للمسجد الأقصى من جهة الشمال، وهو باب صغير نسبيا، كما أنه يسمى “باب الخليل”، ولعل هذه التسمية نسبة للخليل إبراهيم عليه السلام من باب التشريف فقط.
باب الناظر
باب ضخم محكم البناء، مدخله مستطيل، ارتفاعه 4.5 متر، وجدد في عهد الملك المعظم عيسى عام 1203. واسمه المشهور حاليا نسبة لناظر الحرمين الشريفين
باب الحديد
باب محكم البناء، مدخله صغير مستطيل، يقع في الرواق الغربي للمسجد الأقصى، بين بابي الناظر والقطانين، يسمى أيضا باب “أرغون”، وهو اسم تركي يعني الحديد بالعربية، وقد سمي بهذا الاسم نسبة إلى مجدده الأمير المملوكي أرغون الكاملي، إذ جدده ما بين عامي 1354 و1357.
باب القطانين
يقع باب القطانين في الرواق الغربي للمسجد الأقصى المبارك في منتصف المسافة بين باب الحديد وباب المطهرة.
باب المطهرة
يقع في السور الغربي للمسجد الأقصى، قريبا من باب القطانين، مدخله مستطيل بارتفاع 3.5 متر، جدد في عهد الأمير المملوكي علاء الدين البصيري عام 1266.
باب السلسلة
يقع في الجزء الجنوبي من سور المسجد الأقصى الغربي، ويرجع تاريخ إنشائه إلى العصر الأيوبي، وقد جدد بناؤه عام 1200.
وهذا الباب هو أحد أبواب المسجد الأقصى الثلاثة التي تفتح وحدها أمام المصلين لأداء صلوات المغرب والعشاء والفجر في المسجد الأقصى منذ الاحتلال “الإسرائيلي” عام 1967.
باب المغاربة
أحد أقدم أبواب المسجد الأقصى، يقع في سوره الغربي، بمحاذاة حائط البراق المحتل، ويعرف أيضا بـ”باب البراق” و”باب النبي”، حيث يعتقد أن الرسول محمد صلى عليه وسلم دخل من جهته إلى المسجد الأقصى ليلة الإسراء والمعراج.
الأبواب المغلقة للمسجد الأقصى:
الباب الثلاثي
يقع قريبا من منتصف السور الجنوبي للأقصى، والذي يتحد مع سور القدس في هذه الناحية، ولا تزال آثار هذا الباب ظاهرة للعيان من الخارج.
الباب المزدوج
يقع إلى الغرب من الباب الثلاثي، تحت محراب الجامع القِبْلي بالضبط، وهو بذلك يشكل مدخلا من القصور الأموية التي كانت قائمة جنوبي المسجد الأقصى إلى الجامع القِبْلي عبر ممر مزدوج يوجد أسفل الجامع كان قديما ممرا للأمراء الأمويين، وأصبح الآن مصلى اسمه “الأقصى القديم”.
باب الرحمة
باب مغلق في السور الشرقي للمسجد الأقصى، والذي يمثل أيضا جزءا من السور الشرقي للبلدة القديمة، يبلغ ارتفاعه 11.5 متر ويوجد داخل مبنى مرتفع ينزل إليه بدرج طويل من داخل الأقصى.
يطلق عليه الغربيون اسم “الباب الذهبي”، ويعود ذلك إلى تغطية الباب من داخل الأقصى بالذهب في العصر الأموي، أو إلى اعتقاد المسيحيين بأنه المكان الذي دخل منه المسيح إلى الأقصى.
باب الجنائز
يقول الباحثون إنه يقع قريبا من باب الأسباط، حيث تظهر آثاره من خلف الخزائن الحديدية التي يستعملها حراس باب الأسباط في المكان، لكن المرجح أنه كان يقع جنوبي باب الرحمة.
الباب المفرد
لا توجد له في الوقت الحاضر آثار واضحة في سور المسجد الأقصى المبارك.
#طريق_القدس
#القدس_هي_المحور
#يوم_القدس_العالمي

قد يعجبك ايضا

التعليقات مغلقة.

آخر الأخبار