سيادة المطران عطا الله حنا : ” لن يتمكن الاحتلال من اغتيال اعيادنا والفلسطينيون سيحتفلون بالميلاد رغما عن كل آلامهم واحزانهم وجراحهم “
القدس – قال سيادة المطران عطا الله حنا رئيس اساقفة سبسطية للروم الارثوذكس بأن اعيادنا الميلادية المباركة حسب التقويم الغربي يوم 25/12 وحسب التقويم الشرقي يوم ال7 من يناير انما ستتم كما يليق بها في مدينة بيت لحم وهي ارض الميلاد والمحبة والاخوة والسلام .
اعيادنا باقية واحتفالاتنا تسير على الرغم من آلام واحزان شعبنا ومعاناة اطفالنا وهي المعاناة نفسها التي يتعرض لها شعبنا الفلسطيني كله فكلنا مستهدفون ولا يستثنى من ذلك احد على الاطلاق بما في ذلك شريحة الاطفال والاعياد والمناسبات الدينية .
انهم يغتالون الاعياد التي تدخل الفرح الى قلوب ونفوس اطفالنا كما انهم لا يريدون للكبار ان يعيدون ولا للصغار ايضا ولكن شعبنا الفلسطيني يعشق الحياة وهو متمسك بالامل والرجاء فالفلسطينيون جميعهم وفي الاوقات العصيبة التي تمر بهم وفي اعيادهم ومناسباتهم هم متمسكون بالامل والرجاء ولم يستسلموا امام المحتل وممارساته وقمعه وظلمه .
عيدنا هو عيد المحبة التي تجسدت في المغارة ومن اتى لكي ينشر المحبة بين الناس انما ينطبق عليه القول المأثور لهم اذان ولا يسمعون ولهم قلوب ولا يستشعرون .
نعايد كافة المحتفلين بهذا العيد المجيد ولقاءنا في بيت لحم سيكون يوم ال6 من يناير حيث ستبقى شموعنا مضاءة واشجارنا مزدانة والفرح في قلوب ابناءنا بالرغم من كل آلام واحزان هذا الشعب .
وقد جاءت كلمات سيادة المطران هذه لدى استقباله وفدا من اطفال فلسطين الذين اتوا من مختلف المحافظات للتجول في القدس بمناسبة قرب الاحتفال بعيد الميلاد المجيد.
فكل عام وكل المحتفلين بهذا العيد بألف خير.
اعيادنا باقية واحتفالاتنا تسير على الرغم من آلام واحزان شعبنا ومعاناة اطفالنا وهي المعاناة نفسها التي يتعرض لها شعبنا الفلسطيني كله فكلنا مستهدفون ولا يستثنى من ذلك احد على الاطلاق بما في ذلك شريحة الاطفال والاعياد والمناسبات الدينية .
انهم يغتالون الاعياد التي تدخل الفرح الى قلوب ونفوس اطفالنا كما انهم لا يريدون للكبار ان يعيدون ولا للصغار ايضا ولكن شعبنا الفلسطيني يعشق الحياة وهو متمسك بالامل والرجاء فالفلسطينيون جميعهم وفي الاوقات العصيبة التي تمر بهم وفي اعيادهم ومناسباتهم هم متمسكون بالامل والرجاء ولم يستسلموا امام المحتل وممارساته وقمعه وظلمه .
عيدنا هو عيد المحبة التي تجسدت في المغارة ومن اتى لكي ينشر المحبة بين الناس انما ينطبق عليه القول المأثور لهم اذان ولا يسمعون ولهم قلوب ولا يستشعرون .
نعايد كافة المحتفلين بهذا العيد المجيد ولقاءنا في بيت لحم سيكون يوم ال6 من يناير حيث ستبقى شموعنا مضاءة واشجارنا مزدانة والفرح في قلوب ابناءنا بالرغم من كل آلام واحزان هذا الشعب .
وقد جاءت كلمات سيادة المطران هذه لدى استقباله وفدا من اطفال فلسطين الذين اتوا من مختلف المحافظات للتجول في القدس بمناسبة قرب الاحتفال بعيد الميلاد المجيد.
فكل عام وكل المحتفلين بهذا العيد بألف خير.
التعليقات مغلقة.