لقاء مشترك لقيادتي الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين وجبهة النضال الشعبي الفلسطيني في دمشق
لقاء مشترك لقيادتي الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين وجبهة النضال الشعبي الفلسطيني في دمشق
عقدت قيادةالجبهة الشعبية لتحرير فلسطين وقيادة جبهة النضال الشعبي الفلسطيني لقاءا سياسيا، ناقشا خلاله آخر التطورات والمستجدات السياسية التي تواجه قضيتنا الفلسطينية وسبل التصدي للمخاطر وللمؤامرة التي يتعرض لها شعبنا الفلسطيني في الداخل والخارج ، وعقد اللقاء في مقر الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين بدمشق.وعرض الجانبان الأوضاع الداخلية في الساحة الفلسطينية ، وسبل العمل على تحشيد كل القوى والفصائل والهيئات والشخصيات الوطنية من أجل تعزيز المواجهة للإحتلال بكل أشكال المقاومة والتصدي لخطوات صفقة القرن واجراءات العدو في القدس والأراضي المحتلة ، واستمرار الجهود المخلصة لإنهاء الانقسام المدمر ،والعمل لإستعادة الوحدة الوطنية في إطار م.ت.ف على اسس وطنية تستند لنهج المقاومة والمواجهة للإحتلال بعيدا عن اتفاقات اوسلو والتزاماتها ورفض نهج العودة للمفاوضات العبثية وطالبوا كل القوى والفصائل بتحمل مسؤولياتهم التاريخية من أجل حماية حقوق شعبنا وقضيتنا الوطنية .كما عرض الجانبان أوضاع شعبنا في المخيمات الفسطينية في سوريا ولبنان والمخاطر التي يتعرض لها شعبنا في مخيمات لبنان نتيجة الإجراءات التي تقوم بها السلطات اللبنانية والدعوات المشبوهة لتهجير أهلنا في المخيمات في إطار مخطط شطب حق العودة احد بنود صفقة القرن.
عقدت قيادةالجبهة الشعبية لتحرير فلسطين وقيادة جبهة النضال الشعبي الفلسطيني لقاءا سياسيا، ناقشا خلاله آخر التطورات والمستجدات السياسية التي تواجه قضيتنا الفلسطينية وسبل التصدي للمخاطر وللمؤامرة التي يتعرض لها شعبنا الفلسطيني في الداخل والخارج ، وعقد اللقاء في مقر الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين بدمشق.وعرض الجانبان الأوضاع الداخلية في الساحة الفلسطينية ، وسبل العمل على تحشيد كل القوى والفصائل والهيئات والشخصيات الوطنية من أجل تعزيز المواجهة للإحتلال بكل أشكال المقاومة والتصدي لخطوات صفقة القرن واجراءات العدو في القدس والأراضي المحتلة ، واستمرار الجهود المخلصة لإنهاء الانقسام المدمر ،والعمل لإستعادة الوحدة الوطنية في إطار م.ت.ف على اسس وطنية تستند لنهج المقاومة والمواجهة للإحتلال بعيدا عن اتفاقات اوسلو والتزاماتها ورفض نهج العودة للمفاوضات العبثية وطالبوا كل القوى والفصائل بتحمل مسؤولياتهم التاريخية من أجل حماية حقوق شعبنا وقضيتنا الوطنية .كما عرض الجانبان أوضاع شعبنا في المخيمات الفسطينية في سوريا ولبنان والمخاطر التي يتعرض لها شعبنا في مخيمات لبنان نتيجة الإجراءات التي تقوم بها السلطات اللبنانية والدعوات المشبوهة لتهجير أهلنا في المخيمات في إطار مخطط شطب حق العودة احد بنود صفقة القرن.
شارك في اللقاء الرفيق خالد عبد المجيد الأمين العام لجبهة النضال الشعبي الفلسطيني وأبو أحمد فؤاد نائب الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وأعضاء المكاتب السياسية في الجبهتين.
التعليقات مغلقة.