كلمة إنصاف بحق الإوفياءالصادقين،،القائد الوطني الكبير أحمد جبريل،،

رجل له بصمة مؤثرة في تثبيت الهوية الفلسطينية في حرب كانت قاسية على شعبنا الفلسطيني في سورية …
الحاج المجاهد أحمد جبريل ،، الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين _ القيادة العامة ،،
القائد الفذ المتميز ، رجل النظرة الثاقبة ، والبصيرة الواثقة ،،
تقدم بثبات وعقيدة ، واتخذ القرار في الوقت الذي تقهقر البعض وتحاذل ،،
صاحب الوفاء الأول في ظل الحرب على سورية ، وخاصة في قضية مخيم اليرموك وجاهد والحفاظ عليه منذ اللحظة الأولى للأزمة 2011 ،،
حرص كل الحرص في دعم المبادرات لعودة المخيم وأهله والتفاني في انجاز أي تقدم للحفاظ على قلعة الشتات وعاصمته ، ومخيم الشهداء ،،
سهرنا الليالي في إعداد مايمكن إعداده من المبادرات في أقسى وأصعب الأيام الأولى بعد خروجنا من المخيم ،،
ماوفر جهداً للوصول إلى أي صيغة تحقق إنجازاً على أرض المخيم ، إلا أن المؤامرة والتعطيل والأجندات الخارجية أكبر من أي جهد يمكن أن ينجز في تحقيق عودتنا إلى مخيمنا …
أول من دخل المخيم في كل مراحله ، والإشراف المتميز للقائد العسكري في تحديد أهدافه ومواقعه ..
أطال الله بعمرك وبارك بحياتك لنرى وإياك رفع العلم الفلسطيني فوق قبة الصخرة في القدس الشريف …
الرحمة للشهداء الذين ارتقوا من أجل المخيم ،،
الشفاء للجرحى ،،
العز والفخار لمن صمد وثبت على مبادئه ووفائه لقضايا شعبنا ..
الشيخ محمد العمري

ى مبادئه ووفائه لقضايا شعبنا ..

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏٥‏ أشخاص‏، و‏‏أشخاص يبتسمون‏، و‏‏أشخاص يجلسون‏‏‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص أو أكثر‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏٣‏ أشخاص‏، و‏‏‏أشخاص يقفون‏ و‏لحية‏‏‏‏
قد يعجبك ايضا

التعليقات مغلقة.

آخر الأخبار