مايكل لينك مقرر الأمم المتحدة الخاص لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية

مايكل لينك مقرر الأمم المتحدة الخاص لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية: نظام الرعاية الصحية في الأراضي الفلسطينية، سيما قطاع غزة، كان ينهار قبل تفشي الوباء في العالم، فالإحتواء ممكناً، لكن الإستعدادات لمنع تفشيه ينبغي أن تكثف…

  • الخلاف السياسي الفلسطيني الداخلي سيطر على وسائل إعلام رسمية تنطلق من رام الله لتقود حملة “تضليل كبيرة” للتهويل من أثر فيروس كورونا وخلق حالة من الذعر في قطاع غزة، وهذا يتعارض مع حقوق الإنسان.
  • لجأت هذه الوسائل إلى حملة تضليل من أجل تضخيم الأزمة الصحية في غزة بما يتماشى مع استراتيجية تدمير الحياة فيها لتحقيق مكاسب سياسية، معتمدة على خلايا إلكترونية يتم استئجارها لنشر أرقام وأسماء كاذبة تدعي إصابتها بفيروس كورونا.
  • تدفع هذه الوسائل بأخبار مزيفة، و تستخدم تقارير متناقضة ومربكة لجعل من الصعب على السلطات الحاكمة بغزة التواصل حول مواجهة الوباء العالمي المعروف بكورونا

ومنظمة الصحة العالمية:* التقارير التي تصلنا من الأراضي الفلسطينية تفيد أن هناك تمييزا واضحا في توزيع السلطة الفلسطينية للمساعدات الدولية التي قدمت لها من أجل مواجهة فيروس كورونا، حيث تنال منطقة قطاع غزة جزء يسير من هذه المساعدات على الرغم من حاجة القطاع الماسة لها بسبب الظروف الإنسانية الصعبة، في حين تذهب أغلب الأموال والمقدرات لمناطق أقل حاجة في الضفة الغربية.

قد يعجبك ايضا

التعليقات مغلقة.

آخر الأخبار